في عقودٍ ماضية كان بعض أنواع الاسبرين هو العلاج السائد لدى كثير من الامراض، وبالرغم من انعدام مفعوله إلا انه قد لقى استحسان كبير لدى فئة كبيرة من الناس، ومع تطور العلم والتكنولوجيا أوجب على أطباء الغرب تطوير الجودة والكفاءة لمعظم الأدوية والتقنيات العلاجية، وكان من ضمنها (القسطرة) والتي تحولت من مجرد أداة عادية تُستخدم في حالات معدودة إلى واحدة من أفضل تقنيات علاج الألم في عصرنا الحالي